ذآكــ آلمكــُآن
صفحة 1 من اصل 1
27072011
ذآكــ آلمكــُآن
بعض الأماكن تجمعك في واحد ما تعرفه ....... أو يمكن بعد ما تجهله
بس الوكاد أن المكان..... ماله مكان بداخلك
عادي مثل شتى الامكنه .... تشوف ناس عابره
وتقرأ على بعض الوجوه .... أن الأماني ضايعة .... وبعض الوجوه تشوفها يا حالمة .... يا نايمه
هذا هو حال البشر ...... ما كلها متفائلة ..... ولا جلها متضايقة
وهذا هو حال البشر ..... تحمل زوايا مظلمة ..... وتحمل زوايا مورقة
بس الو كاد أن البشر .... نفس المكان بداخلي
ذاك المكان اللي حمل .... كل البشر في داخله
يعني على قولي أنا ...... كل الصدور مقفلة
يمكن تضيق صاحبه ..... ويمكن توسع خاطرة
بس الوكاد أن الصدور ...... ما تتسع لكل البشر
ولا تنفتح كل الصدور ...... إلا ليا جاء صاحبه
يعني بلا طولت كلام ....... وبلا شتات وفلسفة
إني أنا يا صاحبي مثل البشر ...... بذاك المكان
جلست أسامر صحبتي ...... بس الصدور مقفلة
ناخذ باطراف الكلام....... ونمازح اللي عابره
وغيري بعد مثلي أنا ....
هذا يداعب صاحبه ...... وهذا يراعي خاطرة
وأنا على هذا المثال...... اخذت أناظر في البشر
لقيت وحده جالسة ......للحالها وفي شانها
ومن منطلق حب البشر ..... قررت أسامر وحدته
ونقلت رجلي يمها .... وأنا افكر بعلمها
ليه المكان يضمها....... للحالها .... وعلامها
جلست باطراف المكان اللي حواني ... ضمها
وعادي مثل كل البشر... هات السؤ ال.. وهاك الجواب
بس الصدور مقفلة .... ماعاد فيها أي كلام
وعادي مثل كل البشر
إما ارتياح .... أو لا ارتياح
إما يفضفض صاحبك .... وألا الصدور مقفلة
بس الوكاد إني أنا ..... أخذت راحة كاملة
وأظنها نفس الشعور .... تبدي ملامح راحته
قالت أنا ابسألك ...... ليه الأماني زايلة
وليه التفاؤل بعالمي ....... اخذ جوانب معتمة
وليه القلق يسري علي ...... في عالم ما يعرفه
وقبل أفل الاجوبه ...... زادت على الأسئلة
من يجمع أطراف الشتات ...... اللي تبعثر داخله
وحنا على هذا الكلام ..... وفي قمة اطراف الحديث
قالت امانه يافتى ..... ابطلبك اخر طلب
هذا المكان بداخلي ..... لا عاد اشوفك داخله
واخر كلام الانسة ..... انا تراني خارجه
وهذا المكان لوحدتي ..... وش دخلك تدخل عليه
بس الوكاد أن المكان ... اللي يضمه ضمني
بس الوكاد أن المكان..... ماله مكان بداخلك
عادي مثل شتى الامكنه .... تشوف ناس عابره
وتقرأ على بعض الوجوه .... أن الأماني ضايعة .... وبعض الوجوه تشوفها يا حالمة .... يا نايمه
هذا هو حال البشر ...... ما كلها متفائلة ..... ولا جلها متضايقة
وهذا هو حال البشر ..... تحمل زوايا مظلمة ..... وتحمل زوايا مورقة
بس الو كاد أن البشر .... نفس المكان بداخلي
ذاك المكان اللي حمل .... كل البشر في داخله
يعني على قولي أنا ...... كل الصدور مقفلة
يمكن تضيق صاحبه ..... ويمكن توسع خاطرة
بس الوكاد أن الصدور ...... ما تتسع لكل البشر
ولا تنفتح كل الصدور ...... إلا ليا جاء صاحبه
يعني بلا طولت كلام ....... وبلا شتات وفلسفة
إني أنا يا صاحبي مثل البشر ...... بذاك المكان
جلست أسامر صحبتي ...... بس الصدور مقفلة
ناخذ باطراف الكلام....... ونمازح اللي عابره
وغيري بعد مثلي أنا ....
هذا يداعب صاحبه ...... وهذا يراعي خاطرة
وأنا على هذا المثال...... اخذت أناظر في البشر
لقيت وحده جالسة ......للحالها وفي شانها
ومن منطلق حب البشر ..... قررت أسامر وحدته
ونقلت رجلي يمها .... وأنا افكر بعلمها
ليه المكان يضمها....... للحالها .... وعلامها
جلست باطراف المكان اللي حواني ... ضمها
وعادي مثل كل البشر... هات السؤ ال.. وهاك الجواب
بس الصدور مقفلة .... ماعاد فيها أي كلام
وعادي مثل كل البشر
إما ارتياح .... أو لا ارتياح
إما يفضفض صاحبك .... وألا الصدور مقفلة
بس الوكاد إني أنا ..... أخذت راحة كاملة
وأظنها نفس الشعور .... تبدي ملامح راحته
قالت أنا ابسألك ...... ليه الأماني زايلة
وليه التفاؤل بعالمي ....... اخذ جوانب معتمة
وليه القلق يسري علي ...... في عالم ما يعرفه
وقبل أفل الاجوبه ...... زادت على الأسئلة
من يجمع أطراف الشتات ...... اللي تبعثر داخله
وحنا على هذا الكلام ..... وفي قمة اطراف الحديث
قالت امانه يافتى ..... ابطلبك اخر طلب
هذا المكان بداخلي ..... لا عاد اشوفك داخله
واخر كلام الانسة ..... انا تراني خارجه
وهذا المكان لوحدتي ..... وش دخلك تدخل عليه
بس الوكاد أن المكان ... اللي يضمه ضمني
MAX KAS- Member
- سجل فى : 24/07/2011
المساهمات : 2014
العمر : 27
التقييم : 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى