بسم الله الرحمن الرحيم


حبيبي يا رسول الله

رسالة إلى كل مسلمـ ..................



الرجل الذي رسم الكاريكاتير "الرسوم المسيئة على حبيبي وقرة عيني الرسول صلى الله عليه وسلم"

قد مات محروقا هو وأهل بيته جميعا والدينمارك التي تحاول تكذيب هذه الإشاعة وهذا الخبر .

أرجوكم يا جماعة انشروا الخبر لأن في أخت موحدة من فلسطين شافت رؤيه قالت إنها شافت اللي هينشر الخبر

ربنا هيفرحه بعد ( 4 ) أيامـ ويرى السعادة والفرحة في كل شئ حوله (صحته وماله وبيته) ..

ورجل اسمه د/ عبد الله مصطفى قال شاهدت بعيني الرسول -صلى الله عليه وسلم- في المنام وأوصاني سلامه على الناس فيجب على كل مسلم يقرأ هذه الرسالة أن يوزعها وينتظر (4 أيام) فسوف يفرح فرحا شديدا

وإذا لم يوزعها فسوف يحزن حزنا شديدا على ماله وأهله لأنه لا يدافع عن حبيبي وقرة عيني خير من مشى على الارض الرسول -صلى الله عليه وسلم -

أمانة في ذمتك إلى يوم القيامة أرسلها الى 25 شخص ..

هذا خطاب موجه من المملكة العربية السعودية الى كل المسلمين في كل أنحاء العالم .

أحمد خطيب مسجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- أنه في يوم الجمعة بعد ختم القرآن نام وفي منامه رأى الرسول - صلى الله عليه وسلم - ويقول في هذا مات أكثر من 1000 مسلم ولم يدخل أحد منهم الجنة فالزوجات لا يطعن أزواجهن والأغنياء لا يساعدون الفقراء ولا يصلون الصلوات بانتظام وكل على وجهه .............. !

الشيخ أحمد يقول لكم هذا يصح إن كنتم مسلمين حقا وكل مسلم تقع هذه الرسالة في يده يهتم بها فيوزعها على كل المسلمين حتى تصل إلى يد كل مسلم في العالم وأي شخص سوف ينال شفاعته المصطفى يوم القيامة ... والمسلمين الذين تركوا هذه الرسالة ولم يوزعوها لم يروا الخير أبدا ...

والشيخ أحمد لو أن هذا الكلام كذب لم يشفع لي الرسول -صلى الله عليه وسلم- ...


هذه الرسالة وصلت الى ثلاثة أشخاص :

الأول: تعامل معها بأن أعطاها لسكرتيتر وطلب منه أن ينسخها (25) نسخة وقام بتوزيعها وبعد أيام فتحت أمامه أبواب الرزق وفرص جديدة .

الثاني: تعامل معها بأن حفظها في درج المكتب ونسيها وبعد عدة أيام فصل من عمله فتذكرها وطبع منها (25) نسخة ووزعها وبعد ( 5 ) أيام تم تعيينه في زظيفة أعلى من السابقة ...

الثالث: تعمل معها بإستهزاء وإهمال شديد ورماها وقال ليس لها معنى ثم توفي بعد ( 9 ) أيام ..


ملحوظة


"أعلم أخي الحبيب لو أن العالم كله تخلى عن المصطفى ولم ينصره فإن ربه الذي بعثه وتولاه لن يتخلى عنه أبدا "